ماء ورد البابونج بزيت البابونج هو خيار رائع للبشرة الحساسة، حيث يحتوي على خصائص مهدئة ومضادة للالتهابات. كما يساعد على تفتيح البشرة وتوحيد لونها أيضًا.
منع ظهور حب الشباب: يعمل ماء الورد على إزالة الزيوت الزائدة من البشرة، كما أنّه يساعد على تثبيط نمو البكتيريا المسببة لحبّ الشباب، ومع خصائص موازنة الرقم الهيدروجيني للبشرة يعملان على تقليل حب الشباب، ومنع ظهوره المستقبلي.
نقدم لكِ فيما يلي مقترحات بأفضل ماسكات للبشرة المختلطة الحساسة والتي يمكنها منحك خواص التقشير والترطيب التي يحتاجها وجهك من دون أن تسبب أي التهاب او حكة بفضل مكوناتها الطبيعية والخفيفة.
يعدُّ ماء الورد وخلّ التّفاح مزيجاً ممتازاً للبشرة الدّهنية، ويُساعد فقط على توازن مستويات الأس الهيدروجيني للبشرة، وعلى تنظيف الأوساخ المتبقية أثناء التحكم في إنتاج الزيت.[٧]
يعد ماسك العسل وماء الورد ماسك للبشرة المختلطة مجرب لعلاج حب الشباب والرؤوس السوداء، حيث يساهم في تحقيق توازن نسبة إفرازات الزيوت الزائدة للبشرة المختلطة، مما ينتج عنه التخلص نهائياً من مشاكل البشرة كما يعمل ماء الورد كتونر فعال في تنظيف وترطيب الوجه. طريقة التحضير:
يُساعد زيت الورد على التخلّص من التهيّج وتهدئة البشرة، خصوصًا البشرة الحساسة والجافة، كما يُعتبر مفيدًا لعلاج الورديّة والشعيرات الدموية السطحية على الوجه، حيث يجعلها أقل وضوحًا عند استخدامه بشكلٍ منتظم.[٢]
بحكم شكله السائل يمكن استخدام ماء الورد كجزء من قطرة العين وقد ثبت أن له فوائد ممتازة للأشخاص الذين يعانون من مشاكل في العين، تتضمن الشروط التي يمكن أن تساعد في علاجها ما يلي:
علاج مشاكل العيون: يعالج ماء الورد مشاكل العيون، مثل التهاب الملتحمة، وجفافها، والحالات التنكسية، مثل الظفرة، وإعتام عدسة العين.[٢]
طبقي الخليط على وجهك مع التدليك في حركات دائرية لمدة ربع ساعة.
شرب والاستحمام بماء الورد المقروء عليه الرقية الشرعية في التخلص من الحسد والعين والسحر.
يتم تصفح إنشاء هذا الزيت من خلال تقطير زهرة الورد، يمكن إنتاج الزيت بكميات كبيرة في المصانع، وهو شاحب، ولونه أصفر وشبه صلب.
ماء زهر البرتقال يعتبر خيارًا رائعًا للعناية بالبشرة، حيث يحتوي على خصائص مضادة للأكسدة ومضادة للالتهابات، كما أنه يُرطب البشرة ويُنعشها، ويضفي عليها النضارة والإشراق.
للحصول على أقصى فوائد ماء الورد للوجه قبل النوم، ليس المهم هو كيف أستخدم ماء الورد للوجه، وإنما الأهم هو الانتظام بوضعه على البشرة يومياً، وإدراجه ضمن الروتين اليومي للعناية بالبشرة.
يضيّق من حجم مسام الجلد: يتكوّن الوجه من المسامات التي تساعد على إنتاج الزيوت، والعرق بشكلٍ طبيعي، ممّا يؤدي إلى المحافظة على نظافة الوجه، ونتيجةً لتراكم الأوساخ في هذه المسام تظهر البثور، وحب الشباب، ولتقليل حجم المسام، والمحافظة على نظافة المسام من الشوائب، يُستخدم مكعبٌ من الثلج كفركٍ للبشرة بعد غسلها.